علم التفسير وأزمة المنهج: قراءة في المقدمة التفسيرية لأبي القاسم حاج حمد
فئة : أبحاث عامة
علم التفسير وأزمة المنهج*:
قراءة في المقدمة التفسيرية لأبي القاسم حاج حمد
محاور الدراسة:
-علم التفسير وأزمة التقليد
-أبو القاسم حاج حمد والاعتراف بأزمة علم التفسير
-أبو القاسم حاج حمد ومداخله المنهجية لفهم القرآن
-أبو القاسم وتجاوز التراث التفسيري: قضايا ونماذج
ملخص الدراسة:
كان مدار العلوم الإسلامية منذ مبتداها على النص نشأة وتداولا، حيث كانت في منطلقها متمثلة له علما وعملا، مما جعلها تنفتح على الكون وعلومه وعلى الإنسان ومعارفه، وتشيد عالميتها الرائعة الأولى التي تجلت فيها كثير من خصائص الوحي، وعكست بقدر كبير نوره وإشعاعه في الهداية والرحمة والعدل والحرية والسلم... كما تجلت فيها أيضا كثير من القيم العليا المزكية للإنسان والبانية للعمران.
فمما لا شك فيه، أن للعلوم، كل العلوم، غايات ومقاصد تحقق الرؤى والفلسفات الكامنة وراءها والمؤطرة لها، والعلوم الإسلامية لا تشد عن هذا الاطراد، بل هي أكثر العلوم ارتباطا بالغائية والمقصدية لارتباطها بالدين...
للاطلاع على البحث كاملا المرجو الضغط هنا
*- نص المداخلة الذي ألقي في اليوم العلمي الذي نظمته مؤسسة مؤمنون بلا حدود للدراسات والأبحاث تحت عنوان:"الدراسات القرآنية المعاصرة وسؤال المنهج: أبو القاسم حاج حمد ومحمد شحرور نموذجا"، بتاريخ 28 شتنبر 2013، الرباط، المغرب.