آخر مستجدات في مقالات
سلطة الفرد وسلطة القانون
تمكنت أوروبا بعد مئات السنين من الصراع بين قوى التسلط الديني والقوى الليبرالية من إحداث التغيير الجوهري والعميق في بيئتها المركزية؛ ...
للمزيد...من قضايا "التدّين" في الرّواية التونسية: مدوّنة "حسن بن عثمان" أنموذجا
وجد الكتّاب العرب في الرّواية جنسا أدبيا منفتحا يستجيب لرغبتهم في التعبير بجرأة عن حيرتهم أمام مفارقات التحديث والثقافة التقليدية، ...
للمزيد...العمارة وتخطيط المدن والتمدن في عالم التطرف ومواجهة التطرف
إلى أي مدى يكرس الفنّ المعاصر القائم اليوم في عالم المسلمين في مواجهة أو تكريس التطرف والإرهاب؟ تواصل هذه المقالة المقاربات التي طرحت في سلسلة من المقالات التي سبق نشرها من قبل ...
للمزيد...تحرير الدين
في عبارة "تحرير الدين" ثلاث دلالات، سنسعى في هذا المقال إلى بيانها، فنقول: لا يكون الخوف على السياسة من الدين أو الخوف على الدين من السياسة إلا إذا لم يقوما بأحد أهم غاياتهما، وهو تحرير...
للمزيد...الفعل التأويلي بين الأنا ومحنة الوجود: طه حسين أنموذجا
يمكن القول إن بنية الخطاب على العموم ترتكز على عناصر أربعة هي: متكلم، وخطاب يصدر عنه، ومخاطب، وموضوع يدور حوله الخطاب، والذي ينطوي بدوره على ثلاث ركائز .. ...
للمزيد...كيف أكون نيتشوياً؟
يضعنا نيتشه أمام مفارقة كبرى مقتضاها، أنه لكي تكون نيتشوياً يجب أن لا تكون كذلك، ومن ثمة فلا سبيل لمن أراد أن يكون نيتشوياً، إلا أن ينسلخ عن الإيمان الدوغمائي بأفكار نيتشه، ...
للمزيد...إستطيقا شوبنهاور: نحو نظرية معرفية للفن
يروم هذا البحث تبيان أصالة التصور الإستطيقي داخل المنجز الشوبنهاوري من خلال توضيح دور الفن بوصفه معرفة عليا تهدف بلوغ الأصل الميتافيزيقي للوجود؛ ...
للمزيد...نحو منظور سوسيولوجي تربوي مغاير: من التنشئة الاجتماعية إلى التذويت
إن التحولات التي خلخلت الشرط البشري بشكل عام والشرط المجتمعي بشكل خاص، على جميع المستويات وفي مختلف السياقات، بما في ذلك التربية، من الحربين العالميتيْن مروراً بسقوط جدار برلين إلى التمدين...
للمزيد...الحاجة إلى البيداغوجية الفارقية وآثارها في تحقيق الجودة والإنصاف وتكافؤ الفرص في المدرسة المغربية
تعدّ البيداغوجية الفارقية مقاربة تربوية ذات أهمية كبيرة في مجال التعلمات، فلا شك أنها أحدث بيداغوجية، كونها ترتبط ارتباطا وثيقا بالذكاءات المتعددة، ...
للمزيد...الاثنا عشريّة في تونس: مرجعيّة واحدة ومصادر متعدّدة
إنّ الثابت والمؤكّد هو انتماء التونسيين الشيعة في هذه المرحلة من تاريخ البلاد إلى الإماميّة الاثني عشريّة دون غيرها، ولكنّ أسباب ظهور هذا المذهب وتاريخه يحتاجان معلومة ثابتة ويقينيّة حوله....
للمزيد...