مقدّمات الوحي في شبه الجزيرة العربيّة
فئة : ترجمات
مقدّمات الوحي في شبه الجزيرة العربيّة
الملخّص:
يسعى نسيبة[1] في هذا الجزء من كتابه إلى التركيز على المقدمات التي مهدت لرسالة الإسلام فيما يعرف باسم مقدمات الوحي، ويقصد به "السياق الاجتماعي والثقافي والاقتصادي والسياسي" الذي ظهر فيه الإسلام، والذي لا يمكن التعامل مع النص الديني بمعزل عنه. يحاول نسيبة الإجابة عن سؤال: كيف ساهمت البيئة العربية عبر طبيعتها الخلابة في إثارة التساؤلات العقلية والتأمل الفلسفي قبل ظهور الوحي؟
[1] سري نسيبة رئيس جامعة القدس (1995 - .....) وأستاذ الفلسفة، فلسطيني من مواليد دمشق في العام 1949، أثناء هجرة عائلة والدته من الرملة، عاد أبواه إلى القدس، حيث نشأ والتحق بمدارسها حتى تخرجه عام 1966. حائز على شهادات الفلسفة من جامعة أكسفورد في بريطانيا سنة1971 والفلسفة في الإسلام من جامعة هارفرد سنة 1978. له توجه فلسفي ليبرالي. من مؤلفاته " الحرية بين التقييد والإطلاق" دار الساقي، لندن 1995، "حدود المنطق": مبحث الدراسات العربية 1982
للاطلاع على البحث كاملا المرجو الضغط هنا