تعريف الكاتب
مقالات للكاتب حاتم بن الهادي السالمي
الحالات الرّاهنة وتراجع العلاقة
تشكّل هذه الأطروحات الثلاث التّالية مجتمعةً وجهة نظر كان اقترحها عددٌ قليل جدّاً من الميتافيزيقيّين المعاصرين (على رأسهم ديفيد أرمسترونغ): توجد كليّات وتوجد ركائز . ...
للمزيد...في أصول النّظام العلاقات متماثلة أمْ هي متماثلة فقط؟
تتميّز العلاقات غير المتماثلة بالكثرة منظّمة الأشياء حيث يكون بعضها فوق بعضها، ومنظّمة الأحداث بشكل يسبق أحدها الحدث الآخر، ...
للمزيد...هل نظريّة المجاز محلّ خلاف؟
ترجمة: حاتم الهادي السالمي يضبط مايكل لوكس تمييزاً مهمّاً بين «المجاز» و«الشّكل» (في الفصل الأوّل من هذا المجلَّد)، ولذا، يتمثّل هدفي في هذا الفصل في استجلاء دلالة هذا التّمييز. ...
للمزيد...وداع لطيف للأفلاطونيّة من أجل فهم أرسطيّ للأنواع والخاصيّات
ترد الواقعيّة، وهي الرؤية التي تعتقد في وجود الكليّات، بالأحرى في أشكال مختلفة. وعلى الرغم من أنّ أصحابها يتشاركون في اعتقادهم في وجود الكليّات، فإنّ الواقعيّين يتعارضون في عدد من المسائل...
للمزيد...كليّات في عالم من الجزئيّات
ما هي طبيعة الخصائص؟ أيْ ما طبيعة خصائص الأشياء التي تشغل المجال المكانيّ والزمانيّ للعالم؟ ينظر لوك إلى الخصائص بوصفها أنماطاً؛ أيْ «جزئيّات مجرّدة». ...
للمزيد...في الدّفاع عن الكُلّيّات الجوهريّة
إنّ التقليد الأرسطيّ في فلسفة ما وراء الطبيعة مستمدّ من تصوّرين مختلفين لأنطولوجيا الجواهر والكُلِّيات؛ أحدهما يعرف بالتصوّر «الهيوليّ» لدى أرسطو، ...
للمزيد...تمرين في الأنطولوجيا التأسيسيّة
أمنّي النّفس في هذا الفصل أنْ أشتغل بشيء من الأنطولوجيا المقارنة، ولهذا أروم اختبار نموذج بعيْنه للتّفسير الأنطولوجيّ بغية تحديد ومقارنة مختلف الطرق المروّجَة، أوْ التي يمكن ترويجها، لصالح...
للمزيد...تقديم كتاب: مشكل الكليات في الفلسفة المعاصرة بقلم غابرييل غالوزو ومايكل جوناتان لوكس
كلّ الفصول الواردة في هذا المجلَّد عدا فصلاً واحداً هي، في الأصل، أعمال ندوة مدارها على مشكل الكليّ في الفلسفة التحليليّة المعاصرة والملتئمة في دار المعلمين العليا في بيزا (pisa) إيطاليا في...
للمزيد...المجازات وعموميّة القوانين
هل اللّون الأحمر لهذه التفاحة واللّون الأحمر لهذه المزهريّة، اللّذان يتشابهان في الظلّ شبهاً دقيقاً، مميّزان من النّاحية العدديّة؟ فهل ذاك الاختلاف هو خصائص الجزئيات، أو بعبارة أخرى هو...
للمزيد...ضدّ البنية الأنطولوجيّة
لنستخدمْ مصطلح «الموجود» من أجل الغايات المشتَركة التي نستعملها للإدراك اليوميّ وللتّفكير وللإحالة، وأيضاً لأيّ أمر مشابه تمام المشابهة لهذه الأمور المذكورة. ...
للمزيد...