آخر مستجدات في توما الأكويني
غيوم الموربكي وتوما الأكويني أصداقة أم مظاهر "حمًى تاريخية "؟
يتناول هذا البحث علاقة الصداقة التي كانت تربط غيوم الموربكي بتوما الأكويني، تلك العلاقة التي وضعت اللبنات الأساسية للانفصال عن الفلسفة العربية الإسلامية إبان العصر الوسيط. ...
للمزيد...أصل القانون عند القدّيس توما الأكويني
لطالما وُصِفَتْ القرون الوسطى بأنّها قرون ظلاميّة، خندقت الفكر وجعلته مسيّجاً بسياجٍ دغمائي، في حين أنّ هذه الحقبة قد أنجبت قامات فكرية كبيرة خلّفت إرثاً كبيراً لا يُضاهى ولا يُداس، وأفرزت...
للمزيد...الولادة الجديدة
لا نجد في تعليم المسيح ورسالته اهتماما بالطقوس والشعائر كما هو الأمر في المدرستين اليهودية والإسلامية؛ ولقد كان ينتقد مرارا الفريسيين على ريائهم ونفاقهم، وفساد قلوبهم، رغم تشدّدهم في...
للمزيد...إذا كان الأكويني فيلسوفا، فكذلك هم المسلمون المتكلمون
قد أكون مجرد متفائل، إلا أنني أعتقد بأن الناس يعترفون عموما اليوم بأهمية الفلسفة وأصالتها في العالم الإسلامي. هل سيذكر أي عالم الآن في إصداراتهم، مثل ما أقدم عليه بيرتراند روسيل في إصداره...
للمزيد...توما الأكويني (Thomas Aquinas)
ولد الفيلسوف واللاهوتي الإيطالي توماس الأكويني سنة 1225 في قصر روكازيكا القريب من مدينة أكوينو الواقعة بين روما ونابولي. لقّب بـ"المعلّم الجامع" للكنيسة وأيضا بـ"المعلّم الملائكي"....
للمزيد...