آخر مستجدات في ترجمة
«أنا» و«هنا» و«الآن» حول قرائن تأويل مقام التلفظ في جنس البورتريه
إذا كانت أغلب المقاربات النقدية المتناولة لجنس البورتريه، قد تطرقت إليه، باعتباره ملفوظا énonce، يؤثثه شخص أو شخوص (حالة البورتريه الجماعي) portrait collectif يكن لهم محيطهم تقديرا وعرفانا ما(1)، وأشياء...
للمزيد...المقاربات الديداكتيكية للفلسفة بألمانيا
يتصور جوناس بفيستر، أستاذ بثانوية نوفيلد في مدينة بيرن السويسرية وأيضاً أستاذ مساعد بجامعة بيرن، أنّ تدريس الفلسفة في ألمانيا يتمّ وفق البراديغم الاستشكالي المتمثل المقاربات الديداكتيكية:...
للمزيد...ترجمة النص الفكري بين فلسفة التأويل وتأويل الفلسفة
يتسنى للناظر أن يتفقه شأن ترجمة النص الفكري بما هو شأن مخصوص، يغاير في أوصافه وخصائصه مقتضيات العملية الترجمية بمفهومها العام. وبيان ذلك، أنه سعي لتخريج ترجمة تتدارك النص في كليته وفي تناصه...
للمزيد...صعوبات الترجمة وفضائلها
يقتحم المترجم ميدانه باحتراس وحذر شديدين. فما إن يتجرأ على التقريب بين اللغات حتى يدرك أنّ مجال بحثه تحفّه كثير من المخاطر، ويتبين صعوبة مرماه وعسر مهمته التي تفرض عليه أن يصون الأمانة في مناخ...
للمزيد...الهرمينوتيقا والترجمة أو سؤال الحوار والتفاهم بين الذات والآخر
أريد الانطلاق من تساؤل للمفكر الفرنسي الراحل أنطوان برمان A. Berman ، ورد بمؤلفه الموسوم بـ "تجربة الغريب، الثقافة والترجمة في ألمانيا الرومانسية: هردر، غوته، شليغل، نوفاليس، هامبولدت،...
للمزيد...حوار مع عز الدين الخطابي عن الفلسفة والترجمة
مرحبًا بكم دكتور الخطابي على منبر مؤسسة مؤمنون بلا حدود يوسف بن عدي: لعل فاتحة أي حوار فكري وأكاديمي ومبتدأه إنّما مدخله هو سؤال الذات. فمن يكون الأستاذ عز الدين الخطابي وما مشواره العلمي...
للمزيد...العروبة والفلسفة
إنّه لأمرٌ مدهش، أو، على الأقل، ذو دلالة، أن تقدّم بالفرنسية فلسفةً كُتِبَت عن قصد بالعربية، لابدّ أن نقرّ - نحن الفلاسفة الناطقين بلغة الضاد - أنّنا، ونحن نكتب بالعربية، نجعل أنفسنا نمرّ...
للمزيد...