آخر مستجدات في القيم
شكري المبخوت: الجزء الأوّل: جدل الأمميّة والخصوصية
نرحب في هذا الحوار المتجدّد من الحوارات التي نجريها مع الأساتذة والباحثين، بالأستاذ شكري المبخوت أستاذ اللّغة بالجامعة التّونسية، ونشكره جزيل الشكر على قبوله الدّعوة لإجراء هذا الحوار، وقد...
للمزيد...معاني الدين والحياة الحديثة... سؤال القيم والمعنى والهوية
ربما لا توجد فكرة أو نظرية ما، كثر الجدال فيها، واستهلك النقاش حولها، وتضخمت الحوارات والأحاديث والتحليلات ووجهات النظر بشأنها كما هو واقع الحال مع فكرة الدين ومعنى الدين وقيمة التدين...
للمزيد...محمّد عادل مطيمط: الحداثة والديمقراطية في مواجهة ثقافة الجماعة
هو أستاذ في الفلسفة وتاريخ الأفكار في المعهد العالي للعلوم الإنسانية في جامعة قابس في تونس، وهو حاصلٌ على درجة الدكتوراه في الفلسفة من جامعة باريس 8، عام 2007، عن أطروحةٍ بعنوان: الأسس...
للمزيد...العقليّة الاقتصاديّة وأوهام الهويّة
مكّنت التحوّلات الديمقراطيّة السياسيين من محو كثير من آثار الممارسات الاستبداديّة، وأقاموا مؤسّسات ديمقراطية ضمنت نجاح الانتخابات وشفافيتها. ولكن على قدر نجاح المسار السياسي في تونس-...
للمزيد...الفتنة والإصلاح
سأنطلق - بعد إذنكم - من حكاية هي من وحي تجربتي الحياتيّة السّابقة، عساني أفتح بها شهيّة الإنصات، وحين أقول حياتي السّابقة؛ فلإدراكي أنّ الحياة حيوات تتخلّلها ميتات، بعضها سابق، وبعضها لاحق،...
للمزيد...جدلية العلاقة بين الحق والخير العام في الفلسفة الغربية والأفريقية
تسعى هذه الدراسة إلى الإجابة عن سؤال: ما هي طبيعة العلاقة الجدلية بين الحق (حقوق الفرد) والخير العام (الصالح العام للجماعة ككل)؟، وذلك من خلال الإطار النظري الخاص بالنظرية الروابطية. ومن ثم...
للمزيد...نيتشه والمستقبل
إنّ الفيلسوف في نظر نيتشه هو "إنسان للغد وبعد الغد"، لذلك لم يكن يكتب لمعاصريه، بل لجيل سوف يأتي. فلا يكترث بما يمكن أن تلاقيه فلسفته وكلماته من سوء فهم، لأنّه من الذين "يولدون بعد...
للمزيد...الأخلاقُ والمدونة الفقهية
نعني بالأخلاقِ هنا ما يحكمُ به العقلُ العملي أو العقلُ الأخلاقي، وهي الأخلاقُ بالمعنى الفلسفي، ولا نعني بها الأخلاقَ بمعنى الأحكام الخمسة وفقاً للتصنيف الفقهي، أو ما عُرف بالآدابِ الشرعيةِ...
للمزيد...فكرة النبي في الفكر العربي المعاصر
تحت أسماءِ كثيرٍ منّا يرقد نبيّ: اسمُ نبيّ لم نفكّر فيه بما هو كذلك. كم من محمّد، ومن يوسف، ومن إبراهيم... في كلّ عائلة. وليس من المصادفة أنّ الألمان، مثلاً، إلى حدود كانط، كانوا يسمّون المسلمين...
للمزيد...الشباب المغربي وحرية المعتقد جدل القيم الكونية والخصوصية
إن المغرب أقر مبدئياً بأنه يحترم حرية المعتقد، لكنه عملياً لا وجود لذلك على أرض الواقع، كما هو الشأن مع مجموعة من الدول العربية - والتي لم يسمح المجال بالوقوف عندها - فهي الأخرى لا تقر بحرية...
للمزيد...