آخر مستجدات في الفلسفة والعلوم الإنسانية
نظرية المعرفة في ''إتيقا'' سبينوزا( )
إن مشروع سبينوزا الإتيقي، المتمثل في بلوغ «خيرٍ حقيقي» يكون هو السعادة والحرية، مشروط في مجمله بنظريته في المعرفة. إن هذه المعرفة هي وحدها قادرة على أن تجعل المسار المؤدي إلى هذا الهدف
للمزيد...حوار مع عالم الاجتماع برنار لاهير مجتمع الأحلام
هل يشكل الحلم فضاءً للحرية؟ هل يخضع للقوانين التي تتحكّم في العالم الاجتماعي، فيكون خاضعا لما نعيشه من تجارب؟ إنه فضاء التعبير "الأقل خضوعا للرقابة"، كما يرى عالم الاجتماع برنار لاهير.
للمزيد...انزياح المكانة من خلال الأساطير والطقوس
من خلال دراسة الإينوما إيليش، تتضح معالم واضحة لما حصل في تاريخ سحيق من تاريخ البشرية، فما رسمته الإينوما إيليش عن الآلهة وعن الكون وعن خلق الإنسان يمثل لوحة كاملة لعملية الانقلاب الذكوري
للمزيد...إدوار الخراط: مغامرة الكتابة، زحزحة السرد وشهوة التكرار المختلف
يُعَدُّ النص الروائي الجديد مشروعاً للقلق والأسئلة الحادة والاستفزازية التي يطرحها الناصُّ على العالم/ الواقع، مشروع الجرأة والدهشة في تفكيك المسلَّمات والأوهام القومية والأيديولوجية،
للمزيد...نيتشه بين مديح العزلة ونبذ الرّعاع
علاقة الفلاسفة بالعزلة غريبة ومُلغزة، وتكاد لا تفهم أحيانًا، لكن الذي يفهم دائمًا، هو أن كل عزلة وخلوة يستتبعها عمل إبداعيّ ضخم، فكثيرة الأعمال التي كانت ثمرة عزلة طويلة،
للمزيد...العـدالـــة
اشتملت جدارية لورينزيتي على شخصيات ترمز للعديد من قيم الحكم الرشيد، لكن الرسام أغفل الحرية، فلم نر بين شخصيات اللّوحة من يرمز لهذه القيمة الرفيعة.
للمزيد...حوار مؤسسة مؤمنون بلا حدود مع د. حسام الدين درويش
نحن بحاجةٍ ماسّةٍ إلى الاعتراف الليبرالي، بالدرجة الأولى: الاعتراف بالفرد، كل فردٍ، بوصفه فردًا، بغض النظر عن أيّ نسبٍ جماعاتيٍّ لا إراديٍّ أو انتسابٍ فرديٍّ طوعيٍّ، وبغض النظر عن مدى غناه
للمزيد...مقاربة تلقي المثقف العربي لخطاب الحداثة بين التقليد والتجديد : (عبد الله العروي أنموذجاً)
نظراً لاتساع المتن النظري والمفاهيمي حول مفهوم الحداثة وتياراتها المختلفة، فإن هذا البحث سوف يحصر انشغاله بإعطاء لمحة موجزة عن تعريف مفهوم الحداثة والظروف التاريخية التي نشأ فيها.
للمزيد...السلطة السياسية
لو سألني شخص ما: كيف نحكم أنفسنا وندير حياتنا المشتركة، في هذا العصر، ما هو النظام الذي على ضوئه نعيش معاً ونشكل مجتمعاً؟.
للمزيد...علم الكلام والهرمينوطيقا... أيّ رهان؟
نقترح علمَ الكلام أفقاً تطبيقيّاً نستهدف من خلاله النظر في إمكانات سَحْبه من الحيّز العقائديّ الذي نشأ فيه، واستدراجه إلى منطقة تقاطع الاختصاصات عسى أنْ نظفَرَ بفائض القيمة الذي يُوفّره
للمزيد...